ABOUT التشوهات المعرفية

About التشوهات المعرفية

About التشوهات المعرفية

Blog Article



في هذا الموضوع اليوم سوف نتحدث عن مفهوم التشوهات المعرفية وأنواعها، وكيف يمكن علاجها والتخلص منها.

ولكن مهما كانت الطريقة التي ستستخدمها، للتدرب على طريقة الإيقاف، فمن الضروري أن تحتفظ بسجل يومي للأفكار السلبية والإيجابية، وأن تتابع مدى التقدم الذي تحققه دورياً ولا تحزنمن أحساسك بالأخفاق في إحدي المرات وعليك الأستمرار .

لهذا السبب ، من المهم جدًا أن نقول لأنفسنا الألفاظ الإيجابية التي تحل محل السلبية التي تبطئنا. لا يتعلق الأمر بخداع أنفسنا ، بل التفكير في أشياء أكثر إيجابية حقيقية.

إلا أن الواقع أنه قد يكون السبب الحقيقي هو شيء آخر تماما.

على سبيل المثال ، قد يركز شخص ما على إخفاقاته معتقدًا أن حياته كارثية دون التفكير في نجاحاته.

بعض الأمثلة ستكون: "لا يجب أن أرتكب أخطاء" ، "يجب أن أحب الجميع" ، "يجب أن أكون سعيدًا وهادئًا دائمًا" ، "يجب أن أكون مثاليًا في وظيفتي" ، "يجب أن يبذل الناس جهدًا الإمارات أكبر" ، إلخ.

العمليات العقليه المعرفية  هي التي تجعلنا أثناء المواقف الحياتيه اليوميه ندخل في دوامه الصراع النفسي أو الأنزلاق في فقاعه الضغط النفسيي المتراكم …وذلك عن طريق طريقه تفسيرنا للأحداث التي نمر بها ويتم ذلك عن طريق مرورنا بعده خطوات وجودنا فالموقف الضاغط نفسه

سادساً: رفض الفكرة السلبية وتفنيدها وأكتشاف ما فيها من أخطأ وتشوهات معرفيه .

تؤدي المطالب الصارمة على الآخرين إلى إثارة الكراهية والغضب والغضب تجاههم.

يفترض التبرير العاطفي أن المشاعر تعكس واقع أو حقيقية الأشياء، وبالتالي معاينة الواقع باعتباره انعكاسا للأفكار المرتبطة به عاطفيا. وأن التفكير في صحة شيء ما يعتمد فقط على الشعور تجاهه.

فكون الشخص مُخطأ يُعتبر أمرا لا يمكن تصوره. ويتميز هذا التشويه المعرفي بمحاولات فعالة ومستميتة من قِبل الشخص لإثبات أن تصرفاته أو أفكاره صحيحة، بينما تكون الأولوية في بعض الأحيان التشوهات المعرفية للمصلحة الذاتية على حساب مشاعر الغير.

كونك مخطئًا في ظل هذا التشوه المعرفي، أمر لا يمكن تقبله.

هي طريقة منظمه من التفكير ومعالجه المعلومات التي تؤدي إلي أفكار خاطئة .

فبالتأكيد هناك أمرا تنجح فيه و تجد نفسك متمكنا منه مهما كان صغيرا ، ولايمنع ذلك في التعلم للإرتقاء بالنفس بدل تحطيمها.

Report this page